
مريم عبد الحميد
اللهم اغفر لها وارحمها برحمتك الواسعه واغسلها بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم امين يارب العالمين 🤲❤️🩹
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( تُعْرَضُ أَعْمَالُ النَّاسِ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ مَرَّتَيْنِ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ إِلا عَبْدًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ فَيُقَالُ : اتْرُكُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَفِيئَا ) رواه مسلم
۞ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ۞
لن ينسى الله سكوتك عن الكلام ، ولا عتباً كتمته ، ولا قهرًا لجمته ، ولا ألماً تحملته ، فـثق بالله وأطمئن 🌸
النافع
ينعم الله على عباده بالنفع والخير في كل حين، فيهديهم إلى صواب أمورهم والخير في الدنيا.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِمَنْ يَحْرُمُ عَلَى النَّارِ أَوْ بِمَنْ تَحْرُمُ عَلَيْهِ النَّارُ، عَلَى كُلِّ قَرِيبٍ هَيِّنٍ سَهْلٍ) رواه الترمذي وصححه الألباني في "صحيح الترمذي
۞ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا ۞
لقد كان حقا أكثر منه مالا وخدما وحشما لكنها جريمة التعالي على عباد الله ! فإياك أن تتكبر على من هم دونك 🌸
عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:" سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الِالْتِفَاتِ فِي الصَّلاَةِ؟ فَقَالَ: (هُوَ اخْتِلاَسٌ يَخْتَلِسُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلاَةِ العَبْدِ) رواه البخاري
۞ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ۞
من استغفر ربّـه فـي اخر الليل!! ولو مره واحده كُتب عند الله من المستغفرين في الأسحار - أستغفـر اللـه العظيم وأتـوب إليـه
الملك
مالك الأرض ومن عليها، خالق الأكوان والسموات، بيده مصائر الخلق وكافة أمورهم في الدنيا والآخرة.
۞ وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ ۞
في الازمات اعرف من تنادي فليس الكل يسمعك 🌸
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنِ الْتَمَسَ رِضَى اللَّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ ، رَضِيَ الله عَنْهُ ، وَأَرْضَى النَّاسَ عَنْهُ ، وَمَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللَّهِ ، سَخَطَ اللَّهُ عَلَيْهِ ، وَأَسْخَطَ عليه الناس ) رواه ابن حبان والترمذي