حكم التقيؤ ( الترجيع ) أثناء الصيام

حكم التقيؤ ( الترجيع ) أثناء الصيام

حكم التقيؤ ( الترجيع ) أثناء الصيام



معنى القيء


القيء أو التَقيؤ أو الترجيع هو طرد لمحتويات المعدة عن طريق الفم وأحيانا الأنف.

حكم التقيؤ أثناء الصيام في رمضان


قال النبي ﷺ: « من ذرعه القيء فلا قضاء عليه، ومن استقاء فعليه القضاء» ، إذًا ان كان الإستفراغ عمدًا باختيارك فعليك القضاء ، أما إذا كان غلبك وخرج بغير اختيارك فليس عليك قضاء لهذا الحديث المذكور.

حكم التقيؤ أثناء صيام التطوع أو النافلة
h2>
من يتقئ رغم عنه أثناء صيامه ولكن في صيام النوافل أو التطوع وما إلى ذلك فلا عليه حرج فقد أباح الصيام ما لم يكن متعمدًا حتى إذا بلع قيئه ما لم يكن متعمدًا فالأمر لا يفسد صيامه .
والله أعلم

لا تنس ذكر الله
لا إله إلا الله
0 / 100

إقرأ المزيد :

عدد الزوار :
Loading...
شارك على مسنجر مكتبتي الاسلامية
Masba7a أضف إلى الشاشة الرئيسية