قراءة سورة الإخلاص
- قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ
- اللَّهُ الصَّمَدُ
- لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
- وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ
- قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ
- تفسير الجلالين
- سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه فنزل: «قل هو الله أحد» فالله خبر هو وأحد بدل منه أو خبر ثان.
- تفسير الميسر
- قل -أيها الرسول-: هو الله المتفرد بالألوهية والربوبية والأسماء والصفات، لا يشاركه أحد فيها
- اللَّهُ الصَّمَدُ
- تفسير الجلالين
- «الله الصمد» مبتدأ وخبر أي المقصود في الحوائج على الدوام.
- تفسير الميسر
- الله وحده المقصود في قضاء الحوائج والرغائب.
- لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
- تفسير الجلالين
- «لم يلد» لانتفاء مجانسته «ولم يولد» لانتفاء الحدوث عنه.
- تفسير الميسر
- ليس له ولد ولا والد ولا صاحبة.
- وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ
- تفسير الجلالين
- «ولم يكن له كفواً أحد» أي مكافئًا ومماثلاً، وله متعلق بكفوًا، وقُدِّم عليه لأنه مَحطُّ القصد بالنفي وأَخَّر أحد وهو اسم يكن عن خبرها رعاية للفاصلة.
- تفسير الميسر
- ولم يكن له مماثلا ولا مشابهًا أحد من خلقه، لا في أسمائه ولا في صفاته، ولا في أفعاله، تبارك وتعالى وتقدَّس.